تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

ألبانيا الكبرى أمثلة على

"ألبانيا الكبرى" بالانجليزي  "ألبانيا الكبرى" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وهو يقع ضمن مفهوم إنشاء ألبانيا الكبرى على حساب أرض جمهورية يوغوسﻻفيا اﻻتحادية وبعض البلدان اﻷخرى في المنطقة، والمحاولة الرامية إلى إعادة رسم الحدود الدولية بالقوة.
  • والادعاءات بأن استقلال كوسوفو سيشكل سابقة دولية ويمهد الطريق لولادة ألبانيا الكبرى لا أساس له من الصحة، وكذلك التلويح بقيام دولتين ألبانيتين في منطقة البلقان.
  • والوقائع المذكورة أعﻻه تدل على أن المجتمعات الوطنية في كوسميت تتساوى في كونها ضحية لﻹرهابيين ولهاجسهم شبه النازي بإنشاء ما يدعى " ألبانيا الكبرى " .
  • لقد أصبحت هذه السياسة التي تستمد جذورها من الفكرة اﻻنفصالية المتعلقة بإنشاء " ألبانيا الكبرى " على حساب البلدان المجاورة، تشكل تهديدا خطيرا للسﻻم واﻻستقرار في المنطقة.
  • وفي هذا السياق، من اﻷهمية بمكان مﻻحظة أن البيان القوي الذي أدلى به رئيس وزراء ألبانيا يتمشى مع مشروع ألبانيا الكبرى ويستند إلى قرار البرلمان اﻷلباني الذي يعترف بما يسمى جمهورية كوسوفو المستقلة وحكومتها التي نصبت نفسها بنفسها.
  • ويقوم من نصﱠبوا أنفسهم شرطة العالم بتجنيد المنساقين وراء حلم ألبانيا الكبرى من بين الﻻجئين والمواطنين اﻷلبانيين الذين أخرجتهم القنابل من ديارهم. ويقومون بتسليحهم وتدريبهم للقيام بدور اﻷفراد الذين تستهلكهم المدافع في الغزو المخطط عبر حدود جمهورية يوغوسﻻفيا اﻻتحادية.
  • وأدت بذلك قوة الأمم المتحدة للإدارة المؤقتة في كوسوفو والقوة الأمنية الدولية في كوسوفو إلى إفادة مفهوم " ألبانيا الكبرى " ، الذي يهدد سلام واستقرار البلقان بأسره ويصل إلى مستوى القيام بمحاولات تورط المنظمة العالمية بشكل خطير في سياسة تتعارض بشكل مطلق مع أهداف الأمم المتحدة.
  • إن جمهورية يوغوسﻻفيا اﻻتحادية تميـز تمييـزا واضحـا بيــن مواطنيها المنتمين لﻷقلية العرقية اﻷلبانية، الذين يتساوون مع غيرهم من اﻷشخاص جميعا في كل وجه من الوجوه، وبين أنصار فكرة " ألبانيا الكبرى " المجانين، الذين يشكلون أعظم خطر على سﻻم البلقان واستقراره.
  • وقد يكون بإمكان جمهورية ألبانيا اﻹسهام في تحقيق هذه اﻷهداف النبيلة لو تخلت عن أغراضها المتصلة بإقامة ألبانيا الكبرى وتوقفت عن توفير الدعم لﻹرهابيين ومهربي اﻷسلحة والمتاجرين بالمخدرات وغيرهم من العناصر اﻹجرامية الذين يخدمون الغرض المشين المتمثل في تقويض السﻻم واﻷمن في المنطقة كلها.